ذاااااات صباااااااح

إلى كل قلبٍ عانق نبضه إشراقة الصباح

أحلى الصباحات أتمناها لكن في ""ذاااات صبااااح "" لـ لأبث من قلبي إليك بطاقة .... نضجت على شوقٍ وحرقة بعد..... فيها (أحبك يا أخي !) متفرداً .... بأخوتي ومشاعري وبودي تفاءل !! فالصبح يأتي مشرقاً ...... من بعد ليل مظلم القسمات والله يرزقك فلا تك يائساً ...... لا تذهبن العمر في حسرات كن واثقاً ،كن مؤمناً ، كن آمناً ...... كن ليناً ،كن دائم البسمات كن كالشذى العطر المعطر غيره ...... كن شعلة الإيمان في الظلمات



صباحاتي الغالية 
وأهل صباحاتي الأغلى 
عفوا وعذرا ..يؤسفني هذا البعد الجبري عنكم وعن قلوبكم العذبة 
فأنا هنا في جنة من جنان الدنيا ..
 أرمق جمالاً عذباَ يستنطق التسبيح المتواصل من عمق العمق 
وقريباً بإذن الله أعود لأجدد بك صباحات باهرة الجمال لنردد سويا 
ما أعظمك ربي وما أجمل صنعك 
ولندعو بقلب مفعم رغبة وأمل
 "" ربي لا تحرمنا نعيمك الذي لا يزول ولا يحول في جنان الخلد ""
فإلى ذلك الحين وحتى ألقاك وألقاكم
لكم كل التحايا 


في
ஐ..•.¸¸•´¯`•.¸¸{ ذااااات صباااااح ،،،}..•.¸¸•´¯`•.¸¸.ஐ
هذا الصباح وكل صبااااااح 
سيكون هنا فرح وابتسامة 
الصباحات النقية تُوزع مجاناً 
والآماني تتحقق
ونوافذ أملنا لن تغلق بإذن الله 
وكل ما دون [ راحتكم ] و [ متعتكم ] مُبعد !!! 
¨°o.O(  صباحكم جنة يأهل صبااااااااحاتي ،،، )O.o°



في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة كان هناك صبي هزيل الجسم شارد الذهن يبيع أقلام الرصاص ويمارس الشحاذة ،,,
مرَّ عليه أحد رجال الأعمال فوضع دولارا في كيسه ثم استقل المترو في عجله .

وبعد لحظة من التفكير, خرج من المترو مرة أخرى, وسار نحو الصبي ,,, و تناول بعض أقلام الرصاص, وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الاعتذار أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها

وقال: ( إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها وأسعارها مناسبة للغاية) ... ثم استقل القطار التالي...

بعد شهور من هذا الموقف وفي إحدى المناسبات الاجتماعية تقدم موظف مبيعات مهندم أنيق نحو رجل الأعمال ,,,
وقدم نفسه له قائلا: إنك لا تذكرني على الأرجح

وأنا لا أعرف حتى اسمك, ولكني لن أنساك ما حييت...
 إنك أنت الرجل الذي أعاد إلي احترامي لنفسي.

لقد كنت ( شحاذا ) أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني أنني ( رجل أعمال).


همسة :
قال أحد الحكماء ذات مرة: (إن كثيراً من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه لأن شخصا آخر ظن أنهم قادرون على ذلك)

تذكر ان !
بالامكان زياده سعداء العالم بمنح شخص ثناء صادقا

وأن :
الأنسان العظيم هو الذي يستطيع ان يشعر الآخرين بأنهم يمكنهم أن يصبحوا عظماء ذات يوم




 هي صديقتي ... 

التي طالما ألقت بظلال حركتها على حياتي ..

 وساهمت في قربي وبعدي ... وربحي وخسارتي ... وفرحي وحزني ...

ووضعت بصمتها على أماكن تواجدي ... وتدخلت في شؤوني رغما عن أنفي ... 

( الدقيقة والثانية ) 

عناصر مهمة لديها ....تعطيني منها كما تشاء ... لا كما أشاء ،، 
رافقتني ورافقتها منذ أن كنت صغيرا ... 

لي معها الكثير من المواقف التي لا زالت عالقة في ذهني ... 
أحتاج إليها أحيانا فأجدها قابعة على معصمي ....

تعطيني من وقتها ...
وأحتاجها أيضا أحيانا فلا تلقي لي بالا ... بل ولا ترد علي ...

وتمضي في سيرها غير آبهة بي وبمشاغلي ....

كم كنت أتمنى في بعض الأيام .... 

أن أقيد عقارب الدقائق والثواني ... حتى أجبرها على الالتفاتة إلى والنظر في احتياجاتي ...
 
كم من مرة قلت لها : ارجوك امنحيني وقتا حتى أنجز أعمالي ....

أجدها احيانا متعاطفة مع الكثير من الأشخاص .... و أحس أن ساعاتهم تغدق عليهم بالمزيد من الأوقات للقيام بأعمالهم ...

وحينما أحتاجها ... تعتذر مني بكل صرامة ، 
وأجد نفسي وقد تراكمت علي مهامي ..
 
ولا أجد أمامي حلا سوى أن أؤجل بعضها إلى اليوم التالي ...

كم كنت أتمنى أن تتوقف الشمس عن جريها ... لكي أسبقها ...

وكلما تقدمت بي سني ...

تزداد ساعتي دقة في حركتها .... وحزما في التعامل معي ...

وتبدأ الأعمال في التزاحم للخروج من عنق الزجاجة التي لا تتسع إلا للقليل من حركة المرور ..

كم كنت أتمنى أن تتمدد ساعات يومي إلى أكثر من عددها الحالي ،

حتى أستطيع شطب عددا من قائمة الأعمال التي كتبتها أمامي ...
...
كم من مرة اشتد النقاش بيني وبين ساعتي ...

في لهجة حادة ، لتخبرني ألا أصرف جزءا من وقتي في اللامهم ... وأترك المهم ...

كم من مرة أقضي لحظاتي سعيدا ..

 فتومئ لي عقارب الساعة أن الوقت قد انتهى  ولديك ما يلزمك ان تتسلل من هذه اللحظات  إلى إنجاز ما بقي لك من أعمال مهمة

كم من مرة أحس بحفيف عقاربها وهي تزحف لتعلن عن بداية أو نهاية .... لأمر ما ...

كم مرة جرني عقربها الأسرع ... وسحب بيدي لأبدأ موعدا ...
 
ثم ما لبث أن سمعت قرعه ليخبرني بأن الوقت قد انتهى و لا أحس به إلا وهو ماسكا طرف ثوبي !! مخبرا لي : أن لديك ما يلزمك 

عمله دون تواني ...

أحس أن ساعة اليوم أسرع من ساعة الأمس ....

وساعة الغد أسرع من ساعة اليوم ....

وساعتي هي ساعتي لم تتغير !!

مالذي تغير ؟؟  
نحن أم ماذا ؟؟ 
هل نعاني من ضيق في أوقاتنا ؟

بقلم / سمير البشيري
 
كلمات تمازجت مع فكري  وراقت لي ،، 




صباح زاهي
 بكل ألوان الحياة ..
تزهو بكم أيام عمري وتسعد ..



إذا تكلم المرء فليقل خيرا، وليعود لسانه الجميل من القول؛
فإن التعبير الحسن عما يجول في النفس
 أدب عال،
 أخذ الله به أهل الديانات جميعا
{وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا}.

[محمد الغزالي]





تمت الرشفات وأغلق المقهى وبقي
الأثر الجميييييل 
كانت الأولى ،،تدوينة رائعة من أخت غااااااالية  "" فاطمة ،،أم درة "" سطرتها في نقوشها  "" نقوش في الذاكرة ""
لتبقى أذا قضى نحبنا شاهد 
على صدق إخائنا ومحبتنا فيه 
هي هنا على الرابط 

http://fatemamastoor.blogspot.com/2011/05/blog-post_16.html

وهنا أيضا كلمات خالدات من ذات القلب "" أم درة ""

http://fatemamastoor.blogspot.com/2011/05/blog-post_22.html

ومن صفاء النقاء كانت هذه الكلمات ،،
أبهرتني حروفها فوقفت صااااامتة ، أرقب وأدعو ،،فيارب لا ترد دعوات نطق بها القلب 
قبل اللسان ،،، وأدم الود بيننا ،،
وابهرني تنسيقها إذ هي بذات القالب 
لكن بحروف مختلفة ،،تكسوها روعة آخاااذة !!! 


ولمسة وفاء ثالثة ،،جاد بها الثرررررراء ذاته 
من أخت روح وهم وهمة 
"" هاجر ،، أم غند "" 


[ هذه ليست رشفات
بل والله هذه ....طاقات وقود للنفس ......التي انهكتها المتاعب .....
هذه فيتامينات ...بجرعات قوية ....للروح 
كم وكم عالجت نفسي ..... سمت بروحي ......
 وجعلت فؤادي كالطير الطليق ............
جزيت خيييييييييير الجزاء بالداريين 
صرت انتظر الساعة 9.30  بفااااارغ  الصبر   ]


♥•♥•♥•♥•♥ 

وهنا أخرى من هديل الخير 
رسالة مشبعة أخوة ،،تركها على المسن تقول : 
السلام عليكم
صباح الفلاح
نوره...يعلم الله اللحظات معك أتنفسها فائده لها مذاق لايشبه ألاكم الهاطل
بارك الله لك هذه الروووح....رغم كل المشاغل أجدني هنارغم انف الأزدحام أقتبس نورا مدهشا..وأرتشف قهوه قوه..
وابددددددددددداع ] 
 ♥•♥•♥•♥•♥ 
وهنا رشفة تبادلية ررررررائقة من 
صالحة ،،ويبقى الأمل ،، فيها من الأمل والثقة بالله الكثير ،،
ستبقى الكلمات تنتعش وتتجدد ما طال الزمان لحسنها وقوتها 
[ فلنقبل على الحياة بنفس طيبة ،،،وروح مشرقة كالفجر الألق 
نستقبل صباحنا بابتسامة 
ونودع يومنا بابتسامة .
.نحمد العزيز على ما وهب ،
نستفيد من طاقاتنا ،نوظف إمكانياتنا ..نتعلم ،،نقرأ
وبعدها سنجد الكون كله قد مد إلينا قلبه 
والدنيا بأسرها قد عانقتنا بجمالها ]
  ♥•♥•♥•♥•♥ 

 وهناك خامسة وسادسة وسابعة ،، كلمات ترامت إلى مسمعي أكسبتني 
قوة ودفعتني للاستمرار 
رغم كل المشاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااغل 
لا أملك وأنا أودع المقهى إلا أن أرسل دعواااات خفيات لرب السموات 
أن يحفظ أحبتي في أي مكان كانوا 
فهم والله أغلى مدخر !!! 

يتهادى الصباح ندياً ،
يتنفس شوقاً حاملاً معه رشفات تتجدد 
تسكب في الأرواح همة ونشاطاً وحباً للعمل
أهديتها لقلوب أحببتها وأحببت الخير كلها ،،
عشنا أربعة عشر صباحاً ،،كان للصباح يومها مذاااق خاااص 
رغم اختلاف التوقيت بيننا ... 
إلا أننا كنا ننتظر بعضنا البعض في ذات الوقت ، بين ساكب للرشفات  ومتذوق متعطش
اتسعت مساحة الأجر ووصلت الرشفات حدود لم أتخليها وما ذاك إلا لكرم في النفوس وحبها الخير للغير كما تحبه لنفسها !!!
انتهت الرشفات وبقي الأثر !! 
وهنا رشفات متعددة النكهات ،،جميل أن يعاد سكبها في قلوب تحتاجها ،، تعيش الآن فترة جني الحصاد 
أكون لكم ممتنة ،شاااكرة ودااااعية إذا ما استفدتم منها فأفدتم !!! 








 •♥•.¸¸.•♥•.¸ وللرشفات بقية ،،،، •♥•.¸¸.•♥•.¸


creation de site