ذاااااات صباااااااح

إلى كل قلبٍ عانق نبضه إشراقة الصباح

أحلى الصباحات أتمناها لكن في ""ذاااات صبااااح "" لـ لأبث من قلبي إليك بطاقة .... نضجت على شوقٍ وحرقة بعد..... فيها (أحبك يا أخي !) متفرداً .... بأخوتي ومشاعري وبودي تفاءل !! فالصبح يأتي مشرقاً ...... من بعد ليل مظلم القسمات والله يرزقك فلا تك يائساً ...... لا تذهبن العمر في حسرات كن واثقاً ،كن مؤمناً ، كن آمناً ...... كن ليناً ،كن دائم البسمات كن كالشذى العطر المعطر غيره ...... كن شعلة الإيمان في الظلمات





 هبات وعطايا تتنزل على القلوب في يوم القرب والمباهاة...
تجعل الفؤاد ..الكليم ,يقر بحاجته لتلك الأعطيات والهبات..والرحمات
التي تتنزل على العباد..
فيصيب الرب بها من يشاءمن عباده...
ولو حيزت لك الدنيا..وبسطت ...ومهدت بين يديك وذللت لك....
لاتنفك روحك تلح عليك.. أن عفر وجهك مع من عفر..
.وخضب وجهك بدموع الإشفاق والاعتراف...
وانطرح على الأعتاب لعلك تكون ممن لايشقى به
قومه ((هم القوم لايشقى بهم جليسهم))

 εïз ¤  صباحكم دعوات عطرة تصدح بها القلوب المشتاقة لرضا الرحمن 
فتغيث بها النفوس المتعطشة 
كما تغيث الأمطار الأرض القاحلة 
فيااااااااارب سقيا رحمة للبلاد وللقلوب   εïз ¤


،،، الله أكبر .. الله أكبر ....لاإله إلا الله ،الله أكبر .. الله أكبر ولله الحمد ،،،

لو أننا كلما نادى بنا الآذان وكبر ~ 
وأدركنا كمّ أن اللهُ أكبر ! 
أكبر من الصعوبات التي تكسرنا ،،
أكبر من العقبات ،والأحزان التي تهددنا 
كما أنه أكبر من خوفنا من الغد 
وأكبر من المرضِ الذي يكاد يهلك من نحب !!
لو أننا نثقُ بذلك !!! لما بكينا كثيراً وشكونا بُعد المنال ! 
فالله أكبر والله أكبر 

III صباحنا تكبير تضج بها أفئدتنا يقينا وثقة !!!! II



نفحات الرحمة تغشى المكان والزمان.....
تهيب بكل متقاعس...
لاتفوتك دقائق غالية...فكم سبق من سبق...في الدقائق الأخيرة...وتقدم غيره....فكان في أول الصف!!!!
أو لسنا نسير إلى الله بقلوبٍ..قد
تحبو...وقد تلزم المكان فلا تغادره متعلقة متشبثة بثقلة الطين  
وقد تعدو...وقد تطير...وقد تكون برقاً لامعاً يحمل صاحبه فيكون في مقدمة الركب السائرين إلى الله..
.فتبلغ به المنزل ....وقد تقطعت أكباد آخرين فلم تحملهم أقدام المحبة والشوق إلى ديار الحبيب!!! 
فلنشق الطريق سويا ولنمضي إلى الجنة  فهانحن في الموسم
•°• °•   صباحنا سيراً إلى الجنة   •°• °•

اقتباسة من شبكة - رواء الأدب - 





سئل الشيخ الشنقيطي : بماذا تنصح لاستقبال أيام العشر من ذي الحجة ؟؟ 
فقال : "" خير ما تستقبل به مواسم الطاعات ،الإكثار من الإستغفار - لإن ذنوب العبد تحرمه التوفيق .."" انتهى 
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا 
فلنكثر من الاستغفار ولنطلب التوفيق من الله للطاعة فإن الله إذا رأى من عبده الإقبال عليه رزقه السبيل لذلك 
"" والذين جاهدوا فينا لنهديهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين "" العنكبوت 69

•°• °•   صباح الإستغفار والتوفيق للطاعات   •°• °•


creation de site