ذاااااات صباااااااح

إلى كل قلبٍ عانق نبضه إشراقة الصباح

أحلى الصباحات أتمناها لكن في ""ذاااات صبااااح "" لـ لأبث من قلبي إليك بطاقة .... نضجت على شوقٍ وحرقة بعد..... فيها (أحبك يا أخي !) متفرداً .... بأخوتي ومشاعري وبودي تفاءل !! فالصبح يأتي مشرقاً ...... من بعد ليل مظلم القسمات والله يرزقك فلا تك يائساً ...... لا تذهبن العمر في حسرات كن واثقاً ،كن مؤمناً ، كن آمناً ...... كن ليناً ،كن دائم البسمات كن كالشذى العطر المعطر غيره ...... كن شعلة الإيمان في الظلمات





ما أعظمه من سند تتهاوى أمامه كل المخاوف
 حينما يمتلأ قلبك ثقة بالله وحسن ظن به
تأمل القوة
(قل ادعوا شركاءكم ثم كيدونِ فلا تنظرون
إن وليي الله)

من تغريدات الشيخ الدكتور / خالد المصلح 





Cloud̼ ོ 


حُزنك يُذهبه دُعاء ..
فرحك يُزيده دُعاء ..
 أحلامك يأتي بها دُعاء ..
سلاحك الأقوى هو 

الدُعـاء

إذا الصبح جاء
 فحيّي السماء
وبُثَّ التفاؤلَ
كن من ضياء
وكن كالنسيم رقيقًا أنيقًا
 فزد في الدعاء .. وبالبِشر جاء


 ̼ ོ صباح البشر و الخير   ̼ ོ



"" أدركت كم نحتاج إلى تقديم
الثناء والشكر والإعجااااب
لأولئك الذين يواصلون نجاحهم مهما اختلفت الأوضاااع من حولهم ،
 يمرون بالجبال والوديان والسهول والأنهار ، ويقطعون الفيافي والقفار .. ويصلون الليل بالنهار   يمرضون ويصحون ، يفرحون ويحزنون ويتعرضون
للمحن والرزايا والعقبات والمعوقات ، ويبطئون السير أحياناً ويغذونه أحياناً ،،،
 ولكنهم مواصلون  !!! "" 

سلمان العودة / من كتاب لو كنت طيراً 




نؤمن جميعاً بأن الحياة تُعاقب المتهور،
 لكننا لا نؤمن بنفس القدر بأنها تعاقب المتردد كذلك !.
هل تعلم أن القدرات والمهارات ... بل وحتى الأفكار والمشاريع .. تضمر وتضعف وتموت !!!!
نعم .. لو امتلكت مهارة ولم تنمها وتستغلها ستضمر، كأي عضلة في جسمك لا تستخدمها 
وإذا زار ذهنك مشروع،
أو جادت عليك قريحتك بفكرة مبدعة
فطال أمد تفكيرك فيها دون أن تجعلها شيئاً ملموساً،
فستفاجئ بها وقد نُزعت منها الروح، وباتت أشبه بجثة هامدة !.

 كريم الشاذلي 



 حينما أتكاسل عن أداء النوافل آتذگر آبنائي ومصائب الدنيـْ♡̨̐ـِْٱ !! .. وأتأمل قولہ تعالے :
[ وكان ابوهما صالحا ] ,،
 فـ' ارحـمـہما واجتہد ¸¸ 
»
 تفكير مُخلص .
 مشروعك الناجح هو (( اولادك ))
ولنجاح هذا المشروع اتبع ماأخبرنا به الصحابي الجليل " عبد الله بن مسعود " عندما كان يصلي في الليل وابنه الصغير نائم ,, فينظر إليه قائلاً :"" من أجلك يا بني . 
ويتلو وهو يبكي قوله تعالى : (( وكان أبوهما صالحاً ) ..
نعم إن هذه هي الوصفة السحرية لصلاح أبنائنا .. 
فإذا كان الوالد قدوة وصالحاً وعلاقته بالله قوية .... حفظ الله له أبناءه .. بل وأبناء أبنائه 
 فهذه وصفة سحرية و (( معادلة ربانية )) ... كما أنه في قصة سورة الكهف حفظ الله الكنز للوالدين بصلاح جدهما السابع – 
ويحضرني في سياق هذا الحديث أني كنت مره مع صديق عزيز عليَّ- ذو منصب رفيع بالكويت ويعمل في عدة لجان حكومية – ومع ذلك كان يقتطع من وقته يومياً ساعات للعمل الخيري فقلت له يوماً : " لماذا لاتركز نشاطك في عملك الحكومي وأنت ذو منصب رفيع ؟؟!!" . فنظر اليَّ وقال : " أريد أن أبوح لك بسر في نفسي , إن لديَّ أكثر من ستة أولاد وأكثرهم ذكور , وأخاف عليهم من الانحراف , وأنا مقصر في تربيتهم ,, ولكني رأيت من نعم الله عليّ أني كلما أعطيت ربي من وقتي أكثر ,, كلما صلح أبنائي "...
د/ نبيل العوضي


creation de site