*** يســــعد صباحـــــــكم ***
<<< صفحات ذااات صبــــاح >>>
××× آخر التعليقات ×××
**** ضعي بريدك هنا يصلــــــك جديدنا ****
ينعشون صباحي
-
-
ألا فلْتغنموا أفضالَ ربيقبل 4 أعوام
-
لديك مشكلة؟ لديك خيارين فقط!قبل 8 أعوام
-
رشفاتقبل 9 أعوام
-
-
ثمة عيد ينتظرك أن تطفئ شموعه..!قبل 10 أعوام
-
-
-
البلد دي عايزة كوتش من بره!قبل 12 عامًا
-
-
“” مائدة فوق الغمام -4- “”قبل 13 عامًا
-
-
-
-
-
شكراً لقلوبكم قبل حروفكم
التسميات:
o0o0 بك أصبحنا o0o0
التعليقات (2)
التسميات:
o0o0 قرأت ذات صباااح 0o0o
التعليقات (0)
"" أدركت كم نحتاج إلى تقديم
الثناء والشكر والإعجااااب
لأولئك الذين يواصلون نجاحهم مهما اختلفت الأوضاااع من حولهم ،
يمرون بالجبال والوديان والسهول والأنهار ، ويقطعون الفيافي والقفار .. ويصلون الليل بالنهار يمرضون ويصحون ، يفرحون ويحزنون ويتعرضون
للمحن والرزايا والعقبات والمعوقات ، ويبطئون السير أحياناً ويغذونه أحياناً ،،،
ولكنهم مواصلون !!! ""
سلمان العودة / من كتاب لو كنت طيراً
التسميات:
o0o0 قرأت ذات صباااح 0o0o
التعليقات (0)
نؤمن جميعاً بأن الحياة تُعاقب المتهور،
لكننا لا نؤمن بنفس القدر بأنها تعاقب المتردد كذلك !.
هل تعلم أن القدرات والمهارات ... بل وحتى الأفكار والمشاريع .. تضمر وتضعف وتموت !!!!
نعم .. لو امتلكت مهارة ولم تنمها وتستغلها ستضمر، كأي عضلة في جسمك لا تستخدمها
وإذا زار ذهنك مشروع،
أو جادت عليك قريحتك بفكرة مبدعة
فطال أمد تفكيرك فيها دون أن تجعلها شيئاً ملموساً،
فستفاجئ بها وقد نُزعت منها الروح، وباتت أشبه بجثة هامدة !.
هل تعلم أن القدرات والمهارات ... بل وحتى الأفكار والمشاريع .. تضمر وتضعف وتموت !!!!
وإذا زار ذهنك مشروع،
كريم الشاذلي
التسميات:
o0o0 بك أصبحنا o0o0
التعليقات (0)
حينما أتكاسل عن أداء النوافل آتذگر آبنائي ومصائب الدنيـْ♡̨̐ـِْٱ !! .. وأتأمل قولہ تعالے :
[ وكان ابوهما صالحا ] ,،
فـ' ارحـمـہما واجتہد ¸¸
»
تفكير مُخلص .
مشروعك الناجح هو (( اولادك ))
ولنجاح هذا المشروع اتبع ماأخبرنا به الصحابي الجليل " عبد الله بن مسعود " عندما كان يصلي في الليل وابنه الصغير نائم ,, فينظر إليه قائلاً :"" من أجلك يا بني .
ويتلو وهو يبكي قوله تعالى : (( وكان أبوهما صالحاً ) ..
نعم إن هذه هي الوصفة السحرية لصلاح أبنائنا ..
فإذا كان الوالد قدوة وصالحاً وعلاقته بالله قوية .... حفظ الله له أبناءه .. بل وأبناء أبنائه
فهذه وصفة سحرية و (( معادلة ربانية )) ... كما أنه في قصة سورة الكهف حفظ الله الكنز للوالدين بصلاح جدهما السابع –
ويحضرني في سياق هذا الحديث أني كنت مره مع صديق عزيز عليَّ- ذو منصب رفيع بالكويت ويعمل في عدة لجان حكومية – ومع ذلك كان يقتطع من وقته يومياً ساعات للعمل الخيري فقلت له يوماً : " لماذا لاتركز نشاطك في عملك الحكومي وأنت ذو منصب رفيع ؟؟!!" . فنظر اليَّ وقال : " أريد أن أبوح لك بسر في نفسي , إن لديَّ أكثر من ستة أولاد وأكثرهم ذكور , وأخاف عليهم من الانحراف , وأنا مقصر في تربيتهم ,, ولكني رأيت من نعم الله عليّ أني كلما أعطيت ربي من وقتي أكثر ,, كلما صلح أبنائي "...
د/ نبيل العوضي
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)