أحن دوماً لقلم الرصاص وصوت أزيزه على الورقة ، أشتاق لقلم الحبر وهو يسكب لونه على بياضها لتتحول تلك القطرات الحبرية إلى كلمات وأسطر تنعشني وتكشف مخبؤء نفسي ،،،،
إنهما وسيلتي التي أفتح بهما فضاءات سماوية وأمد بهما ومعهما جسوراً لعوالم لم أفكر يوماً في وصولها ،،،، بمجرد رؤيتي لهما تتزاحم الخيالات والأفكار والرؤى والمشاهد القصيرة والطويلة والقراءات القديمة والحديثة لتنطرح وبكل طواعية هنا
في "" كتبت ذات صباح ""
أخفي شيئاً ربما عن أحد أو عن الكثيرون ... أشعر اللحظة بانفتاح الأفكار في ذاكرتي
فاإلى هناك حيث اللقاء في الصفحة الرئيسية