‘‘ عندما يبدأ الضجيج الداخلي ،، يغزوك الأرق ‘‘.... هكذا قال
وأنا أقول
عندما يبدأ الضجيج بداخلك لحضور
[ فكرة ] !!! ،،
يغزوك الأرق ولا هناء بنوم إلا بعد إخراج
[ الفكرة ] !!!،،
على شكل
[ إنجاز ] !!!،،
هذا ما حدث وابعدني عن صباحات بها أحيا
‘‘ صباحكم هانئ بعد ضجيج فكرة!!! ‘‘
4 التعليقات:
ماأبهجه ضجيجا يلد إبداعااااا
ياصباحات الضجيج أمنحيني..أفكارا
وياضجيج الأفكااار هبني إنجااااز
دام نبضك نورنا^^
ماالذالضجيج الذي يولد افكارا ممتعه
ويجعلني اشارك بقدر بسيط لأتمام الفكره..
نوره لاتنسي (الخيار ملهم الأفكار)فهو ايضا يساعد ع صراخ وعويل الافكار..
لدي..ولا ادري للأن ماسبب ذلك..ما ان اسدح تلك الخييارات حتي تتزاحم الأفكار ويبدأ كل منهم ينال من الأخر حتي افك النزاع بينهم..
اقول يازين افكارك الله لايحرمنا منها..
صالحة ،هديل
أسعدكم ربي دنيا وأخرى
أنتم يامن شاطرتموني الضجيج ،،وسكبتم الهدوء في الأعماق ،فكان الإنجاز
لن أنسى كلماتك هديل ""عندما دخلت مدونتك رأيت ضجيجاَ ،،أغلقت أذناي وانصرفت ""
ولا كلمات لغلا صالحة
لكن منا مصدر إلهام ،،فإذا كان ضجيجاعندي فلا عجب أن يكون خياااارا عندك
وربي ان المرور منكم محطات تحمل الود لكم والحب لشخصكم
دام القرب منكم !!!
يحدوووووني الحنين إلى هنا ..
كلماتك ذكرتني بجملة حفظتها منذ زمن لمفكر بريطاني "نسيت اسمه" كان يقول :
(( فكر ، ثم فكر ، حتى يؤلمك التفكير ))
ومنبع الألم وقت التردد والتنفيذ ،، وبلسمه الفرح بالإنجاز والإبتكار
وأهلا بكل الأفكار وبكل ضجيجها وألمها
وأهنئك مرة أخرى لإنجازك المبهر !!
وممتنة لفرصة المشاركة ولو بالوجدان .
إرسال تعليق