أحد الصباحات الجميييييييلة كانت من نصيبنا نحن " فريق سقيا "" هذا الأسبوع
الذي وفقنا فيه لاصدار
العدد2 من مجلتنا الوليدة " سقيا "
عدد حفل بقلوب راقية وأقلام مبدعة ،، تصارعنا فيه مع ضيق الوقت فهزمناه بحمد الله
فكان التوفيق وكان التيسير وكان الحب وكان الإبداااااااع
ونسأل الله أن يمن علينا بالقبول ويجعلنا ممن استفاد وأفااااااااد
إليكم العدد 2 نسوقه إليكم بكل الحب ،،فلا تحرمونا لذيذ دعواتكم المباركة
في هذا العدد كان هطول الخير متناميا بفضل الله
فاخضرت الأرض ونما الزرع وعانق الفضااااار الأرحب
ليخط على صفخة الفضااااااء وليرسم على ‘‘ الفيس بوك ‘‘‘ اسم "" سقيا ""
من هنا عالمنا الثاني
ويبقى مداد الشكر وخالص الدعوات
0 التعليقات:
إرسال تعليق