شهركمـ هذا وإن تميّز بتغير كوني وعالمي ، فحسبنا منه التفكر والتأمل والتواصي وشد العزم ،،
يتغير كل هذا ونحن كما نحن !!!
لا ....لم ولن يكن .. فنحن وإياكم لم نكن رمضانيون فحسب بل كنا ولا نزال نوصي ونبعث الرسائل ،،
لنقول :")
أحبّوا خالقكم من أعماق قلوبكم .. تعبدوا لرب رمضان لا لرمضان ..
أيادينا ممتدة لنواصل مسيرة الثبات .. وحكايتنا معكم لا تعرف الإلتفات ..
بأيدكم نور وهدى .. هو
(القرآن )
كلام ربكم ...رسائله إليكم .. أشرعوا لها موطن أفئدتكم
وحتماً بسعد أنتم :)
0 التعليقات:
إرسال تعليق