ذاااااات صباااااااح

إلى كل قلبٍ عانق نبضه إشراقة الصباح

أحلى الصباحات أتمناها لكن في ""ذاااات صبااااح "" لـ لأبث من قلبي إليك بطاقة .... نضجت على شوقٍ وحرقة بعد..... فيها (أحبك يا أخي !) متفرداً .... بأخوتي ومشاعري وبودي تفاءل !! فالصبح يأتي مشرقاً ...... من بعد ليل مظلم القسمات والله يرزقك فلا تك يائساً ...... لا تذهبن العمر في حسرات كن واثقاً ،كن مؤمناً ، كن آمناً ...... كن ليناً ،كن دائم البسمات كن كالشذى العطر المعطر غيره ...... كن شعلة الإيمان في الظلمات



 ‘‘‘‘ بنيتي ‘‘‘‘
عندما ألبسها تضع يدها على كتفي ، أو على الجدار ، أو على الباب .. إن كان الباب خلفنا ، لأنها سترفع رجلها لترتدي ما ترتديه !!
فترتكىء كي لا تفقد توازنها !!
تحتاج هي دائماً أن ترتكىء أو تتكىء على أي "" ثابت ""
مرة وضعت يدها على باب مفتوح !! ولأني مشدوهة بشرود شبه دائم ،، كادت بنيتي أن تسقط .
فكرت ضمن هذه التجربة الصغيرة ، وضمن نظرية < أن الله لم يخلق شيء في الطبيعة إلا له معنى معنوي عميييييييق >.
والمعنى هنا >>> أن التوكىء والإتكاء لا يكون إلا على شيء < ثابت > كي لا نسقط
فقدان الإتزان ( حالة ) دائماً تعترينا إذ لم نثق بالشيء الذي نتكىء عليه 
لذا كانت هناك نسبية دائمة تختلف نسبتها عند البشر 
فمن رحمة الله ولطفه بنا أن أبقى لنا < ثابتاً > محفوظاً نستطيع أن نتكىء عليه بملىء تعبنا .. كلما شئنا دوووون سقوووط !!!
تجربة "" الركن الثابت ""فكرة غير عادية !!!
تجربة فاااااااائقة اللطف والرحمة بنا 
تجربة تستحق التأمل 
لنعرف 
ماهو < ركننا الثابت > 

مما راق لي 


0 التعليقات:


creation de site