ذاااااات صباااااااح

إلى كل قلبٍ عانق نبضه إشراقة الصباح

أحلى الصباحات أتمناها لكن في ""ذاااات صبااااح "" لـ لأبث من قلبي إليك بطاقة .... نضجت على شوقٍ وحرقة بعد..... فيها (أحبك يا أخي !) متفرداً .... بأخوتي ومشاعري وبودي تفاءل !! فالصبح يأتي مشرقاً ...... من بعد ليل مظلم القسمات والله يرزقك فلا تك يائساً ...... لا تذهبن العمر في حسرات كن واثقاً ،كن مؤمناً ، كن آمناً ...... كن ليناً ،كن دائم البسمات كن كالشذى العطر المعطر غيره ...... كن شعلة الإيمان في الظلمات



"" 
إن العقول العظيمة ،
هي من تنشد الغايات العظيمة بوسائل عظيمة وتمد ناظريها نحو معالي الأمور وتسعى للتحليق إليها بجناحين من صبر وإرادة ....
وهي بين ترقب وانتظار ،، تجدها تقبل ماليس منه بُد بعد أن تقيم أولوياتها وتوازن بين أدوارها في الحياة .
يقول الله تعالى 
"" أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن ءامن بالله واليوم الآخر ""
وهذه الآية تؤسس لدينا فضيلة 
ترتيب الأولويات ووضع الأمور في نصابها
  لا صراع ولا تبادل مواقع فالإيمان والجهاد في مرتبة أعلى من سقاية الحج وعمارة المسجد ، على أن الأربعة من أفعال الخير ولا شك . ""

مقتطفات من كتاب 
"" أنت الربيع ،فأي شيء إذا ذبلت ""
د. خالد المنيف 

0 التعليقات:


creation de site