"" نقوش في الذاكرة ""
مدونة وليدة خرجت من رحم الطموح وحب الخير ،،زيارتك لها تفيض في ربوع روحك شلالات العزم وتيارات الهمة
شرعت اليوم أبوابها لتستقبل بكل الود محبي الخير ،الباحثين عن الإرتقاء .
صاحبتها تجيد النقش بطريقة السلف مستشهدة بالآيات القرانية والأحاديث النبوية ،
عرفتها يوما ما فعرفت معها التميز وحب الخير ،،سرنا سويا جنباً إلى جنب ، في بلاد الغربة التي ضمتنا ،،كلانا كان يكمل نقص الآخر ،ويذكر الآخر ،،عدنا وما تفرقنا ،شغلتنا الدنيا ..نعم لكنها لم تقوى أن تفرق بين قلبين تحابا فيه ،،،
وهاهي اليوم تضع اللبنة الأولى لمشروع نأمل أن يكون "" صدقة جارية "" و "" علم نافع ""
وبكل فخر أدعوكم لزيارتها في صباحاتي اليوم على الرابط أدناه ،، وثقوا أنكم لن تندموا بإذن الله
ويظل التوفيق والصواب هبة من الله ،
2 التعليقات:
أختاه.. ماتت الكلمات قبل ميلادها..أتعبت من بعدك..يانور القلب..
سبحان من قال:(وأنه هو أضحك وأبكى)فقد أبكيتني وأضحكتني في آن..وأين أنا مما ذكرت؟لاغرو أن يمدح المعلم تلميذه..فقد تتلمذت على يديك..وارتشفت رشفة يسيرة من نبع عطائك الذي لا ينضب..
ذكرياتي معك في ديارالغربة نقشت في جدران قلبي ..لتظل نبراسي في هجير هذا الزمان.. جمعني المولى بك إخوانا على سرر متقابلين ..
وأنا هنا أطلت الوقوف وتأملت الكلمات
بل كما قال الرافعي
<< أكلتها وشربتها >> وتحيرت بماذا أبدأ !!
أأبدأ بصحبتك الزلالية والتي مضى عليها ما يقارب العشر سنوات ،كانت ميلاد جديدا لحياتي ،وصعودا في منحنى إيماني !!
أم بقلبك الممتلئ ودا ومحبةونصحا
أم بتواصلك الماتع والدافئ رغم المسافات الشاسعة بيننا الآن
تقاصرت الكلمات وبقيت الدعوات تكمل امتناني بأخوتك يا أغلى
إرسال تعليق