II [ لوحات نبوية ،، زوايا جديدة لقصص السيرة ] II
من بين الكتب جميعاً ،يظل هذا الكتاب ،هو الأكثر التصاقاً بي، أحاول عبثاً إعادته إلى أرفف المكتبة فيأبى إلا أن يرافقني
من بين الكتب جميعاً ،يظل هذا الكتاب ،هو الأكثر التصاقاً بي، أحاول عبثاً إعادته إلى أرفف المكتبة فيأبى إلا أن يرافقني
أشبعته قراءة واقتباساً وتأملاً وإهداءاً وإطراءاً
وفي كل مرة أعيد فيها تمرير نظراتي على صفحاته ، يرتد إلي البصر مسرورا محبوراً بخير وجده أو علم اقتبسة .
صاحب الكتاب أكبر بكثير من أن اقدمه هنا ،، شيخنا ومحدثنا الشيخ / عبدالوهاب الطريري
فحرفي سيظل متواضاً مقارنة بجزالة حرفة وعذوبة منطقه
فحرفي سيظل متواضاً مقارنة بجزالة حرفة وعذوبة منطقه
أما محتوى الكتاب فمتعة لا تضاهي ،، يقول صاحب الكتاب عن محتواه
""
هذه فصول ليست بين كاتب وقارئ ،ولكني وإياك قراء لجمال لوحات الحياة النبوية ،نتتبع في إيقاعها اليومي حيوية الحياة ،وضخامة الإنجازات في وعاء من السكينة النفسية ،والحياة الهانئة المطمئنة ،تزينها أجمل العواطف ،وأصدق المشاعر ،وأعذب المتع .
وحينما تكثف الرؤية وتضع المشهد تحت مجهر البصيرة ،فإنك ستكتشف مع هذه الزوايا زوايا أخرى ،تنطق بدلالات تستوقفك لم تستوقف غيرك، ولا عجب فسيرة النبي صلى الله عليه وسلم نهر غمر يغترف كل منه بحسب إنائه ،فانظر بقلبك وحبك وإيمانك إلى لوحات الحياة النبوية لترى جمالات مبهرة تشرق أمامنا فتستنطقنا ،
"" الله أعلم حيث يجعل رسالته ""
"" الله يصطفي من الملائكة رسلاً ومن الناس ""
فلنجعل التأمل في هذه اللوحات النبوية مذاكرة مشتركة نتعاطى فيها روائع المعاني، وعظيم الدلالات التي تفيضها على نفوسنا ،فإن مساحة الرؤية واسعة ،وزوايا النظر متعددة ،ولئن قرأت بعض ما رأيته فإني مشوقٌ أن أفيد منك ما رأيته ،فذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب الخلق إلى قلوبنا ،وأجلهم في عيوننا ،وأعظمهم حقاً علينا ،الحديث عنه أعذب الحديث والخبر عنه أجمل الخبر
أخوكم / عبدالوهاب بن ناصر الطريري
""
لا أزيدكم تشويقا بل أدعو الله أن يمن عليكم بمثل هذا الكتاب ، عندها نفترق ،،كل منا يقبع في
زاوية من زوايا الكتاب لنعود وأنفسنا مسرورة محبورة بما وجدت !!
ما زالت نفسي راغبة للعيش معه مررررات أُخر بصحبتكن !!!
""
هذه فصول ليست بين كاتب وقارئ ،ولكني وإياك قراء لجمال لوحات الحياة النبوية ،نتتبع في إيقاعها اليومي حيوية الحياة ،وضخامة الإنجازات في وعاء من السكينة النفسية ،والحياة الهانئة المطمئنة ،تزينها أجمل العواطف ،وأصدق المشاعر ،وأعذب المتع .
وحينما تكثف الرؤية وتضع المشهد تحت مجهر البصيرة ،فإنك ستكتشف مع هذه الزوايا زوايا أخرى ،تنطق بدلالات تستوقفك لم تستوقف غيرك، ولا عجب فسيرة النبي صلى الله عليه وسلم نهر غمر يغترف كل منه بحسب إنائه ،فانظر بقلبك وحبك وإيمانك إلى لوحات الحياة النبوية لترى جمالات مبهرة تشرق أمامنا فتستنطقنا ،
"" الله أعلم حيث يجعل رسالته ""
"" الله يصطفي من الملائكة رسلاً ومن الناس ""
فلنجعل التأمل في هذه اللوحات النبوية مذاكرة مشتركة نتعاطى فيها روائع المعاني، وعظيم الدلالات التي تفيضها على نفوسنا ،فإن مساحة الرؤية واسعة ،وزوايا النظر متعددة ،ولئن قرأت بعض ما رأيته فإني مشوقٌ أن أفيد منك ما رأيته ،فذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب الخلق إلى قلوبنا ،وأجلهم في عيوننا ،وأعظمهم حقاً علينا ،الحديث عنه أعذب الحديث والخبر عنه أجمل الخبر
أخوكم / عبدالوهاب بن ناصر الطريري
""
لا أزيدكم تشويقا بل أدعو الله أن يمن عليكم بمثل هذا الكتاب ، عندها نفترق ،،كل منا يقبع في
زاوية من زوايا الكتاب لنعود وأنفسنا مسرورة محبورة بما وجدت !!
ما زالت نفسي راغبة للعيش معه مررررات أُخر بصحبتكن !!!