"" سقيا ""
،،، من سموات قلوبنا تنهمر أحرفنا ... فيارب سقيا رحمة ،،،
صفحات من الإخاء العذب خطت بأنفاس النقاء وغلفت بمسمى "" سقيا ""
جمعت بين الغلافين قلوب تآخت وتآلفت وتعاونت على الخير،
في كل صفحة -عفوا في كل روح - ما يميزها
لسنا أديبات ولا شاعرات ولا حتى صويحبات قلم متميز أنما صاحبات همة ، نحمل الخير أمطاراً نسقي به العباد والبلاد .
وأقصى أمنياتنا أن يكون غيثنا صيباً نافعاً مباركاً .فإن كتب لها النجاح فلا عجب فإنما هي حضور لأرواح رائعة وأقلام أروع ركبت مركب الحماسة وأوقدت شموع الطموح .
المجلة دونكم وبين ناظريكم وتنتظر بشغف بصماتكم .
للتحميل :: بالنقر على صورة المجلة ::
6 التعليقات:
عين الله ترعاك..رباه اكلأها بحفظك ..رباه اكلأها برعايتك..رباه أحطها بولايتك
لا أطيق أكثر من ذلك
سقيا..انتظرتك بشغف ثم أقبلت تسقين شوقي عبرة وفائدة.. أبقاك الله بيننا تسقين قلوبنا أمل وحب..
ويبقى الأمل..
للجميع هنا مداد شكر ومدد من الدعوات ،بكن كانت سقيا بعد توفيق الله وستظل بإذنه ومن ثم بكن وسنصل سويا إلى قمم ما كنا نحلم بها
اليوم قطرة وغدا غيث مبارك وصيبا نافعا
فاللهم بارك لنا فيها وأجعل انطلاقتنا مباركة وأعقبها يارب نموا وازدهارا وقبلها قبووووولا يا رب
الشكر هنا لله وماالفضل إلافضله وتوفيقه لعباده ومن ثم تود أحرفي ولملمات كلماتي أن تهنيء وتبارك لصاحبة القلب الكبير الذي يفكر ويخطط وينفذ ماشاء الله تبارك الله يارائدة الإبداع بك تحررت السطور وانطلقت الأقلام مباااارك ألف ومن نبع الفؤاد دعواتنا دوووما لكِ
ويظل الإبداع رفيقنا إذا كان مقترنا بكم يا صحبة الخير
أنت الأصل
كانت فكرة أو لربما بذرة ألقيتها في حنايا نفوسكن الخيرة ،تعدهتموها كاحسن ما يكون التعهد ،فجاءت الثمار يانعة تسر الناظرين
العدد الثاني ينتظر منك ابداع لا يضاهى
بارك الباري ..الباكورة ..
ونفع فيك وفيها وأثقل بها ميزان الحسنات ...
إرسال تعليق