لنجرب أن ننام الليلة وقد أخلينا قلوبنا (للطوارئ)
من كل حسد أو حقد أو بغضاء أو كراهية لأحد من المسلمين ,
ممن نعتقد أنهم ظلمونا في نفس أو أهل أو مال أو عرض , وأن نسامحهم جميعاً ,
ونتوجه إلى خالق السماوات والأرض بقلوب صافية أن يسامحهم ويغفر لهم
ويعينهم على تجاوز عثراتهم وإدراك عيوبهم...
د. سلمان العودة
4 التعليقات:
نعم للأسف لم يزل هناك قلوبا تحمل السواد
وتتوسده ليلا..ولكن اقول لعل شمس الحب والنقاء تشرق علي هذه القلوب لتنيرها من جديد ولعلها تدفن الخطايا وتنسى الأساءه ولاتفكر بالأنتقام..
لتنال عفو الله ومغفرته ولتنعم بجنه عاجله من السكينه والهدوء..
واحمدالله وأشكره ان وهب لي قلبا مثل قلبك
ويبقى الأمل ....
نعم يبقى الأمل ،،وهبت ذات صباح جمال هنا ،،ووهبتي ليلي أنساً آآآآخر ،،دمت بود
كلمات عذبة ندية ..ولننعم بقلوب نقية خالية من الشوائب وليكن التسامح في حياتنا مبدأ لا نتنازل عنه فالصفح عن الناس هوصفح لأنفسنا قبلهم،،
كم من الكلمات العذبة التي تهدينا إياهالاعدمنا قلبك ونبضك الراقي
مرحبا بالصفاء
لا عدمت مقعدك هنا ...وجودكم وقود يدفعني لمزيد عطاء فبكم ولكم ومعكم أنا أسير باتجاه القمة ....
إرسال تعليق