ما أجمل أن تسود لغة الود بيننا ..وما أروع أن تعلو روح الحب في مجتمعاتنا وتشيع ثقافة العطاء وأخص المعنوي منه في علاقاتنا .. فالذكي منا من يتمكن من استغلال مواقف العطاء بمدح أصحابها الذين سيزيدون بذلاً وتتعاظم عطاءاتهم بهذا المدح . إن اعتياد الثناء الصادق ليس بالأمر المعجز .. مجرد رياضة نفسية وطبيعية نؤسسها في ذواتنا .. سوف تنمو وتقوى متى ما استشعرنا أهميته وسوف لن ينفك من طباعنا عندما نتذوق شهد نتائجه ..فهذا نبينا عليه السلام
بأبي هو وأمي - يجود بجميل الثناء للصحابة وحتى الجمادات مدحها
-- نعم الادام الخل --
ليؤسس للأمة أرضية من المعاني الراقية التي من شأنها أن ترفع منسوب المودة بين أفراد المجتمع
فلا تحرمي نفسك أجر إدخال السرور على قلب مسلم
وكوني من أعضاء نادي المحبوبين بكلمة ثناء صادقة من قلب
مخلص رحيم .
4 التعليقات:
بالرغم من انها لاتستهويني المدونات ابداااا الا اني ارى في مدونتك استراحة جميلة فلا تحرمينا من الراحة فيها. (^_^)
×× لك ما أردت بإذن الله ، فهذه المدونة من أجلكم وستبقى تنبض بأنفاسكم ،،، وشكراً دائماً لأنك هنا في ذااااات صباااااح ××
اسلوبك راااائع سلمت اناملك
××ومرورك من هنا كان أروع ،، سلمت عيناك يوم طالعت حروفي وسلم ذووووقك على الإطراء :::وسلمت لدينك ولمحبوك دوماً××
إرسال تعليق