"" إلى الوالدة السعيدة ... مقامنا في هذه البلاد لأمور ضرورية متى أهملناها فسد علينا أمر الدين والدنيا ،،ولسنا -والله- مختارين للبعد عنكم ،،ولو حملتنا الطيور لسرنا إليكم ،،،...ولا نؤثر على قربكم شيئاً من أمور الدنيا
وادعوا لنا بالخيرة والسلام عليكم كثيراً كثيراً ،،وعلى من في البيت الكبار والصغار ،.واحداً واحد اً . ""
*** من رسالة ابن تيمية لأمة في سفره ***
عظيمة تلك الكلمات على عفويتها ،،رحمك الله يا ابن تيمية ورحم أمك ،،فائدة قرأتها منذ حين بعيد فحفظتها
وتمنيت في يوم ما أن أخطها لأمي وأنا في سفر لعلها تخفف عنا وطأة الفراق والبعد
ولكن أمي قد رحلت ولم تبلغها كلماتي ،،وبتنا نحن من يتجرع ألم فقدها وحسرة بعدها
فياااارب أن لم تبلغها كلماتي فبلغها دعواتي وأجمعني بها وبمن نحب في مستقر رحمتك يا أرحم الراحمين..
2 التعليقات:
هنا لقطف وردة من بستانك العامر,هنا لينشرح قلبي وترتسم البسمة على شفتي بـ(صباح الخير يامصلي)مع العلم أنني لست في صلح مع اللهجة العامية ولكن وقعهاعجيب في النفس,هنا للتجول في رياض يانعة وكل زهرة وكل ثمرة تهمس لك جزيت الجنان يانورررر الدنى.
++ حين يغسل الصباح وجهي ويداعب كسلي ناثراً حنانه على مسامعي ،،تأتيني يـ
[ بلسم ] قادماً خيالك مع النور أتحسسه مزروعاً في صباحاتي ،،وحين أهم بالتدوين والكتابة لا أجد قلمي ،،بل أجدك هنا مبتسمة .... فأعجز عن التعبير ،، حقيقة سعيدة أنا أيما سعادة وانت تقاسميني صباحاتي ++
إرسال تعليق