ذاااااات صباااااااح

إلى كل قلبٍ عانق نبضه إشراقة الصباح

أحلى الصباحات أتمناها لكن في ""ذاااات صبااااح "" لـ لأبث من قلبي إليك بطاقة .... نضجت على شوقٍ وحرقة بعد..... فيها (أحبك يا أخي !) متفرداً .... بأخوتي ومشاعري وبودي تفاءل !! فالصبح يأتي مشرقاً ...... من بعد ليل مظلم القسمات والله يرزقك فلا تك يائساً ...... لا تذهبن العمر في حسرات كن واثقاً ،كن مؤمناً ، كن آمناً ...... كن ليناً ،كن دائم البسمات كن كالشذى العطر المعطر غيره ...... كن شعلة الإيمان في الظلمات



إذا كان القرآن الذي بين أيدينا هو نفسه الذي نزل على الجيل الأول، وإذا كان الإنسان هو الإنسان، فلماذا توقف عن البناء والعطاء المأمول؟ ولماذا توقفت أمة القرآن عن الشهادة والقيادة؟ الإجابة رغم بساطتها، إلا أنها معقدة ومتراكبة ومتداخلة:

إنه غياب التدبر - الذي يمكن الإنسان من البصيرة والتدبير - وغياب فقه البينات والهدى والفرقان.
[عمر عبيد حسنة]

0 التعليقات:


creation de site