ليستِ العبرةُ أنْ تؤدي الصلاةََ إنما العبرةُ أن تخشعَ فيها
وتُحسنَ الأدبَ خلالها وبعدها هنالك تمنحك الصلاةُ أنوارَها وبركاتها
ودونكم هذ المشهد والذي أُقر بأنني عاجزة عن وصفه لكم
شاهدوا ولتكن معكم قلوبكم ودموعكم ومشاعركم
وشيء من دعواتكم
قال الحكمااااء
إن الدموع رحمة ، فلا تخجلوا أيها المحزونون أن تبكوا ،،فإن حرقة القلب لا تطفئها أنهار دمشق السبعة ولكن يطفئها،،يعني يخفف من حرها ،سفح الدموع. ولو كان البكاء ينقص من الرجولة ما بكى سيد الرجال محمد صلى الله عليه وسلم علي الطنطاوي |
0 التعليقات:
إرسال تعليق