لا شك بأن كل إنسان قد انغلق عليه في هذه الحياة باب من الأبواب، فأخذ يتلفّت يمنة ويسرة باحثا عن مفتاح لما انغلق عليه، وقد ينسى أو يتناسى في غمرة الحياة وزحمتها المفتاح الأكيد لكل باب مغلق، الرجوع إلى الله والتضرع إليه بأسمائه الحسنى، فهو الفتاح الذي يفتح أبواب الرحمة والرزق لعباده، ويفتح المنغلق عليهم من أُمورهم وأسبابهم، ويفتح قلوبهم وعيون بصائرهم ليبصروا الحق تأمل :
( مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا )
من جوال "المتميزة " باشراف / نوال العيد
0 التعليقات:
إرسال تعليق