(( وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ))
لو استقر مفهوم هذه الآية في شغاف قلبك
لاستطعت أن تقابل الدنيا بوجه جديد ، وقلب حديد
ويقين راسخ تهون معه شدائد الدنيا و ابتلاءاتها
كل شيءٍ لم يستثنِ شيء .. كل شيء بمقدار
مقدار دقيق ، بعلم دقيق شامل ، وبحكمة دقيقة لا يفوتها شيء
وبلطف دقيق يتجلى لأصحاب القلوب ...الخ
فلا يغررك العطاء ... ولا يهولنك المنع فافهم
0 التعليقات:
إرسال تعليق